لأنّ فلسفة الجراح تقول:
أنّه ما من إحساس نحسّه في الدّنيا
ألم..أمل
فلنسمّه جرحا..
فكلّنا ملأى بالأحاسيس
كان لله رحمة على قلوب عباده
سمّاها
...مخّ العبادة...
إنّها الدّعاء
إذا فرحت دعوت الله المزيد
إذا تألّمت سألته الفرج
ألله أكبر إخواني
أسألكم أن تفتحو قلوبكم
وليكن الدّعاء أوّل الإستفتاح
إستهلّو به الكلام
[i]